حتى لا تنجح الانتخابات ونخسر الناخب
يحكى ان في زمن الحضارة اليونانية , كانت هنالك مجموعة من المتكلمين الذين يجيدون تحريك المواقف والقضايا بالاتجاهات التي تتوافق مع مصالحهم وميولهم , فيضعون الباطل في كرسي الحق وبالعكس وحسب ماتقتضي الضرورة والمصلحة ,
|
|
دولة القانون ووسائل كسب الناخب .
في أستطلاعات اجرتها مصادر قريبة من دولة القانون ، ونشرتها وسائلهم الاعلامية ، أشارت الى تقدم دولة القانون في الانتخابات القادمة بحصولها على ١٠٥ مقعد في البرلمان مما يؤهلها الى تشكيل الحكومة القادمة ، وهذه الدراسات تحتاج الى وقفة وقراءة واعية وعلمية .
|
|
دعك من تخويف الناس بداعش .... وأبرز برنامجك ؟!
هي دعوة موجهة الى دولة القانون بزعيمها السيد المالكي ، ضرورة الابتعاد عن تخويف الناس من الارهاب وداعش،فكلنا يعلم ان المؤسسات الاستخبارية تعلم بهذه التفجيرات قبل حدوثها ، كما ان قصة "داعش" هي معلومة للجميع وكيف كانت تتحرك في صحراء الانبار قبل دخولها المدن دون اي تحرك ضدها قبل اشهر مضت .
|
|
البلاد بحاجة لاصلاح زراعي حقيقي
تحت العنوان اعلاه كتبت في ٥/٤/٢٠١١ الافتتاحية ادناه، نرى مفيداً اعادة نشرها بنصها: "الاصلاح الزراعي لعام ١٩٥٨ احل نظاماً عاطلاً فاسداً وغير منتج، مكان نظام متخلف وسيء وظالم.
|
|
المواطن سيغير وسينتصر
والآن وبعد ان اصبحنا على مشارف العملية الانتخابية كيف يعيد السياسيون الثقة للمواطن الذي عاش على زبد الوعود وخرج بخفي حنين من الدورتين الانتخابيتين السابقتين ؟ ما الذي يجعله مطمئناً للقادمين الجدد؟!!!!
|
|
المواطن يريد التغيير
الأستحقاق البرلماني الثالث بات قريباً, وسيقول الشعب كلمته للتغير السلمي, عبر صناديق الاقتراع لنثبت للعالم أن الديمقراطية حقيقية في هذه الانتخابات. التغيير الذي ننشده سيكون في ال٣٠ من نيسان, لننتصر للديمقراطية التي طالما حلمنا في تحقيقها, بعد عام ٢٠٠٣.
|
|
بين البرنامج التطبيقي والوعود على الورق
ماتزال اصداء مهرجان اعلان البرنامج الانتخابي لتيار شهيد المحراب بقائمته المميزة ٢٧٣ المواطن ينتصر ..
|
|
المقارنة بين السيئ والاسوء والطموح
من الظواهر العجيبة والغريبة التي تحكم مجتمعنا هي أن نتخير بين السيئ والاسوء منه في الأشياء، وهذه ثقافة مع الأسف تعودت عليها الأجيال المتعاقبة فحتى الأطفال وخاصة طلاب الابتدائية، مثلا إذا سال الأب ابنه لماذا أكملت بدرسين ؟
|
|
المواطن ترشح (سافرة)، وشعارها (طفل)!!!
الكل لاحظ في الآونة الأخيرة الهجوم على كتلة المواطن بسبب أحدى مرشحاتها وبسبب شعارها، وقد تملكني غضب شديد من الأساليب الرخيصة التي تستخدم اليوم لخداع المواطن، وللتوضيح فأنه بالرغم من أن قيادة كتلة المواطن دينية إلا أن الكتلة رفعت ومنذ أمد بعيد مبدأ المشاركة لحكم العراق،
|
|
التاريخ على طريقة المالكي
المالكي منفعل هذه الأيام، في كل خطاب نراه أكثر عصبية ، يرفع إصبعه بوجه كل من يتحدث عن تحديد ولاية رئيس مجلس الوزراء ، قواته الدفاعية على أهبة الاستعداد لملاحقة ومحاصرة كل من تسول له نفسه الحديث عن اخطاء الحكومة وخيباتها، يريد منا نحن العراقيين ألا نغادر عصر السمع والطاعة،
|