ترقّبوا الحلقة الجديدة من بحثنا الموسوم بـ : ألأزمنة البشرية المحروقة؛ الدولة العلوية :
و سيتركز على كيفية تطبيق الأمام عليّ (ع) لبرنامجه الأداريّ الاصلاحي في اشاعة العدل و المساواة بين ابناء الامة بغضّ النظر عن دينهم ومذهبهم ولغتهم و لون بشرتهم و اتجاهاتهم السياسية و الاجتماعية. حيث امر الولاة ان يكونوا رحماء مع رعاياهم كما تجلى ذلك في رسالة الامام عام ٦٥٦ م الى والي مصر مالك الاشتر عليه السلام.
|
|
الاغلبية السياسية ....بين الواقع والطموح ؟!
دولة القانون وبعد الانتخابات الاخيرة التي جرت في نهاية نيسان ٢٠١٤ تسعى الى تحقيق الاغلبية السياسية ، والحصول على الاغلبية المريحة والتي تؤهلها لتشكيل حكومة الاغلبية التي دعت وتدعو اليها .
|
|
الممكن و اللا ممكن في بناء أغلبية سياسية...
انتقدني الكثير من جمهور دولة القانون واتهموني بالتسقيط السياسي، بسبب تصريحي قبل الانتخابات بعدم أمكانية تحقيق أغلبية سياسية ،والطريف أنهم وبعد ظهور نتائج الانتخابات الأولية ما زالوا متمسكين برأيهم!!!
|
|
معادلة مهتزة
"على الناس حماية نظامهم اذا ارادوا يوما ما التمتع بحكومة حرة، فالظروف المختلفة تتطلب افعالا مختلفة وعلى الرئيس الحكيم ان يقرر اذا كان الوقت يتطلب محراثا ام سيفا ويجب على الجميع ان يكونوا صناع سلام".
|
|
الولاية الثالثة..
الموضوعة بعيداً عن الشخصنة والانتخابات، تمثل جوهر النظام الذي ضحينا ونضحي لبنائه.. اي النظام الديمقراطي، وتداول السلطة، ومنع الاستئثار بها، واستغلالها، وتعطيل بناءاتها الدستورية المتكاملة.
|
|
بحث للمنبر الحسيني - اختيار الأنبياء والقادة
بسم الله الرحمن الرحيم
{ إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم} ( ال عمران ٣٢-٣٣) .
|
|
في ذكرى ولادة عين آلله
في ذكرى ولادة عين آلله
|
|
التحالف الوطني ...بين التفعيل والتضييع
التحالف الوطني في مسيرته السياسية ، والذي تشكّل على أثر النتائج التي حصل عليها كل من أئتلافي الوطني ودولة القانون وتحالفهما لتشكيل الحكومة السابقة .
|
|
اولوية القضاء على "داعش"
الجماعات المسلحة خارج القانون امر خطير.. والفساد والطائفية والتجاوزات على الحقوق وهشاشة العدالة وضعف الخدمات والانقسامات السياسية امور خطيرة.. لكنها جميعها لن تجد طريقها للاصلاح ما دامت "داعش" وفلول القاعدة ترسل الانتحاريين وتقوم بالاغتيالات والخطف ومن جميع المذاهب والاديان.. وواجبنا الاتي:
|
|
معركة إنتهت .. وأخرى بدأت!
إنتهت الانتخابات ، إنتهت معركة تثبيت الاحجام ، لكن التشنج ما زال مسيطرا على الكثيرين . في كل الدول الديمقراطية تتصاعد وتيرة التنافس بين المرشحين حتى تبلغ تبادل الفضائح وكشف الملفات و “العورات” . قد تتعدى حدود المسموح لكنها في النهاية موجة عابرة ، تنتهي بعد ظهر يوم الانتخابات . عادة ، يعود المرشحون الى طبيعتهم وهدوئهم ، ويبدأ الجميع بالحديث عن ضرورة التعاون بين الفائزين والخاسرين .
|