حكومية الآغلبية تكتيك مرحلي
طرحت جميع الآطراف السياسية مالديها من أفكار وتصورات على شكل شعارات استقطابية الغاية من ورائها كسب ود الناخب وجني صوته والوصول لآهدافها السياسية ... ,,,, .
|
|
بدأ التاريخ يعيد نفسه ..........
سمعنا ونسمع من مجموعة من الفلاسفة في ان التاريخ يعيد نفسه ، بين حين وآخر ، فأحيانا تتكرر المأساة ، وأحيانا اخرى تتكرر المواقف في حياة الشعوب ، ولكن ذلك يتطلب مئات السنين في العادة ليدور التاريخ دورته ، بينما في بلادي فلا يحتاج التاريخ لكل هذه السنين ليكرر دورته ، وفي خضم الأحداث…
|
|
المالكي من قمة الأغلبية إلى سفح الانهزامية
انتهت الانتخابات وأعلنت المفوضية نتائجها شبه النهائية ولم يتمكن المالكي من تحقيق طموحه في الاغلبية السياسية التي بشر لها كثيرا وتوعد بها الاخرين وبدت عليه علامات الغضب والانهيار بعد اعلان النتائج كونه ادرك ان المرحلة المقبلة لن تمر دون ان يعيش حالات مخاض عسيرة قد لا تنفع معها حتى العمليات القيصرية التي يعول عليها في وضع جنين الأغلبية المشوه والمعاق ابتدءا.
|
|
استهداف الطلبة الاجانب.. استهداف للحوزة العلمية
الحوزات، والجامعات العالمية الكبرى ذات طبيعة "كوسموبوليتيكية"، متعددة الجنسيات والقوميات، طلبة واساتذة.. فمنذ انتقال الشيخ الطوسي (قدس سره) لجوار مرقد امير المؤمنين (ع) والنجف عاصمة الشيعة الروحية، يقارنها البعض بـ"الفاتيكان" بالنسبة للكاثوليك. فالمراكز العلمية بوتقة الانتاج العلمي والفكري والرأي الحر.. ومراكز الدفاع عن حقوق الشعوب ومستقبلها.. فترعاها وتحترمها الحكومات التي تحترم العلم والعلماء، والحرية والاجتهادات.. ويخافها ويضيق عليها كل من يستعبد العباد والبلاد.
|
|
تعازينا للفائزين
القسم: المقالات
التاريخ: ٢١ / مايو / ٢٠١٤ م
المشاهدات: ٢٧٠٨
كلنا اشتركنا في (تهنئة) بعض اصدقاءنا الذين (فازوا) في الانتخابات ، ولكن بعد ارسال التهاني يخطر سؤال خطير ، هل يجب علينا تهنئة الفائز أم تعزيته وهل يصح ان نطلق عليه تسمية (فائز) ؟
|
|
الضمائر اذا صحت
مكسيم برنيه وزير الخارجية الكندية -وبعدما انساه حظه العاثر اوراقا رسمية في شقة صديقته "جولي كوليارد"- قدم استقالته من منصبه اعتذارا لمن حمّلوه امانة خدمة شعبه ووطنه.
|
|
جددو للمالكي والشهرستاني ....لإدامة الفساد والدولة الفاشلة!
من ناحية معرفية، أقصد من ناحية الدقة والموضوعية، ليس هناك أكثر مشقّة من توصيف وتحليل الظواهر السياسية السلبية التي احتلت المشهد بعد نيسان (أبريل) ٢٠٠٣ وخصوصاً ما وصلت إليه الأمور خلال ولايتي المالكي الأولى (٢٠٠٦-٢٠١٠) والثانية (٢٠١٠-٢٠١٤) حيث أصبح الفساد السياسي إلى جانب أغتيال المعارضين ونهب المال العام منهجاً علنياً وثقافة رسمية تواجهك آثارها في مختلف ظواهر الحياة العراقية.
|
|
المالكي: من ورطك مع حوزة النجف لن تقوم لك قائمة بعدها
فاجئتنا الاخبار المتلاحقة من النجف الاشرف قيام قوات الشرطة والاستخبارات باعتقال العشرات من طلبة العلوم الدينية و اعقب العملية اصدار استنكار من قبل مرجع الطائفة السيد السيستاني وهذا يعني انه البسمار الاخير بنعش حكومة المالكي ولن يرحظها المالكي بغسل ابدا وان كان لايعلم ولم يوجه بهذه الاعتقالات فعليه ان يبذل قصارى الجهد باصلاح الامور فورا خصوصا مع المرجع السيستاني واثبات ذلك بادلة قاطعة واوضح ان دوافع العملية هو الاتي:-
|
|
السلطة العربية بين الجمود والحداثة
من مسلمات الحياة ومن بديهياتها التطور ، فليس هنالك شيء ٌ ثابت ، وهذه المعادلة مطلقة في حياة الانسان ، وليس هنالك شواذ لهذه القاعدة ، وهذا ينسحب على المجتمعات البشرية بشكل عام ، فترى الشعوب تطورت من عصرا ً الى عصر ، فعاشت في الكهوف ثم بنت البيوت ، وتطورت شيئا فشيئا حتى وصلنا الى…
|
|
رؤية للإمن في العراق: واقع وتحديات.. "دراسة"
أكمل العراقيون عشرة أعوام, ودخلوا في العام الحادي عشر, ولا زالت قضية الملف الأمني, من الملفات التي فشلت الحكومات المتتالية في إيجاد حلول رادعة لها, سواء أكانت هذه الحلول متعلقة بالجانب السياسي, أم متعلقة بالجانب العقائدي والفكري, المؤسس للقناعات المتطرفة عند الجماعات الإرهابية؛…
|