المجلس الأعلى بين الثوابت الدينية وسياسة الانفتاح
يتعرض المجلس الأعلى الإسلامي العراقي وقياداته السياسية, لهجمة شرسة من التشويه والتظليل, تشنها جهات معروفة, وقد أخذت بالتصاعد مؤخراً, وكان من المتوقع أن تتوقف بسبب ما يمر عليه العراق من ظروف, تحتاج من جميع أبناءه التكاتف وتضافر الجهود لمواجهة الفتن, ألا إن تلك الجهات استمرت بحملة…
|
|
ومع ذلك تتحكم في مصائر الشعوب
على مستوى الحريات العامة تأتي الولايات المتحدة بعد كندا وفرنسا وبريطانيا وتشترك معها ١٢٨ دولة يتمتع مواطنوها بهذا الحق المكفول .
|
|
قادة الانبار ...لا يحسمها إلا شيعة العراق
وأخيرا وبعد خراب الانبار أدرك قادة وشيوخ عشائر الرمادي ان التخلص من داعش لن يكون الا بمشاركة الحشد الشيعي الطائفي لأنه الطرف الوحيد القادر على الوقوف بوجه جبروت وجرائم التنظيم الإرهابي الداعشي وسحقه والتخلص منه.
|
|
ضحك كالبكا..!
في غضون أربعين يوماً فقط اعتقلت الشرطة البريطانية العصابة المحترفة التي قامت بما وصفتها الصحافة البريطانية بانها سرقة العصر، واستعادت كمية لا بأس بها من الجواهر الثمينة والأحجار الكريمة والعملات المسروقة التي كانت محفوظة في صناديق خاصة.
|
|
شهادة مشعان .. خوش فرصة!
طالعني خبر، وربما طالعكم أيضا، يقول ان "مشعان الجبوري خارج البرلمان".
|
|
الحشد الإنساني والضربة القاصمة
خريف الإحتلال الداعشي أنجلى، ومعركة تكريت كانت مفصلية، قُطع من خلالها الطريق الرابط بين الأنبار والموصل، وصولة الحشد المقدس باتت تُدرَس، فعراقية المعركة أذهلت المراهنين على قوة داعش.
|
|
احذروا غدر الضباع
سقوط الرمادي بيد داعش اشبه بمؤامرة سقوط الموصل بل هي تكرار لها وهذه المرة يتحمل مسؤوليتها السياسيون الذين كانوا يرفضون دخول الحشد الشعبي والذين اتخذوا سلاح المهاترات والتطبيل الاعلامي متخذين فنادق اربيل وعمان ميادين قتال آمن وجبهات حرب كارتونية واكبر الظن انهم يرغبون بسقوط…
|
|
المجلس الأعلى يشتم بأموال ميزانية ٢٠١٤
القسم: المقالات
التاريخ: ٢٦ / مايو / ٢٠١٥ م
المشاهدات: ١٠٨٨
هناك أصوات نشاز متقلبة المزاج, تلهث وراء فتات الدنيا, تحاول أن تفرغ أفكارها في دائرة المضغوطين والمغرضين, من خلال توجيه الشتائم لمجلس الأعلى الإسلامي العراقي.
|
|
العار والإستثمار والأنبار
كتبت قبل أكثر من عامين، عن الشيخ عبدالملك السعدي، وقلت أنه قلب الطاولة، وأقصد على الطبقة السياسية الطائفية والسلطوية، التي إختلفت توجهاتها، وإجتمعت نتائج أفعالها.
|
|
لا اولوية تتقدم على محاربة "داعش"
بسم الله الرحمن الرحيم
من اهم عوامل انتشار "داعش" هو انها تتكلم باسم السنة.. وتستخدم شباب السنة.. وتتحرك من المناطق السنية.. فالارهاب لن يدحر اساساً لا بالقصف الجوي.. ولا بالعمليات الاستخباراتية ولا بالعمليات البرية.
|