شكرا للقمة العربية!!
شكرا للقمة العربية ليس لانها ستعيد العراق الى محيطه العربية ولعب دوره
المحوري في القضايا والقرارات المصيرية على المستوى العربي والقاري".
|
|
تيار شهيد المحراب.. الخط البياني صعودا
لم تكن السنوات التسع التي تلت سقوط النظام عام ٢٠٠٣ متشابهة من حيث المنهجية والسياسة الداخلية والخطوط العريضة بالنسبة لتيار شهيد المحراب ولم تكن الخطوات المتبعة من قبل قيادة هذا الخط مبتنية على مصالح شخصية او حزبية كما يعرف ويعلم الجميع، فقد سعى ابناء هذا الخط الى تاسيس وبناء دولة…
|
|
شعارات الأديب ...وهرج الاستقبال!!
زيارة الأديب للسماوة ذكرتني بأحمد مطر وصاحبه حسن ، ما الذي جنته السماوة اليوم من زيارة وزير التعليم العالي علي الأديب غير عودة الذكريات القديمة والتبجيل والتعظيم والنفخ وزيادة حجم الشخوص بالألقاب والأوسمة والأنواط، ليتضخم ويتحول إلى بالون عملاق يُزاحم الناس في الهواء الذي…
|
|
الانقسامات.. صحة ام مرض.. "المجلس" وبدر
برزت مؤخراً عدة ظواهر للانقسام بين القوى السياسية.. فاسس الدكتور الجعفري تيار الاصلاح مستقلاً عن الدعوة.. واستقل "تنظيم الداخل" عن "تنظيم العراق".. و"كوران" عن الاتحاد.. وتيار التجديد للاستاذ الهاشمي عن الحزب الاسلامي.. واستقلت الكتلة البيضاء عن العراقية.. وسبق لعصائب اهل الحق ان استقلت عن التيار الصدري.. واعلن اخيرا استقلالية بدر عن المجلس الاعلى وشهيد المحراب.
|
|
عراقي كويتي ... يروي قصته!!
كنا صغارا عندما قرر والدي ان يعود بنا الى ارض الوطن ويبقى مقيما في دولة الكويت ولم يتصور يوما بان هذه العودة ستكون وبالا عليه فكر بان يبقي ابناءه في العراق ارض الاجداد وان يبقى هو مقيما يعمل وجواز السفر سيسهل مهمة اللقاء بهم وهم ليسوا بعيدين عنه جغرافيا فسكنا البصرة وفي قضاء الزبير…
|
|
خنق الحوار الفكري!!
لايختلف اثنان في إن الحوار الفكري يؤدي دائما إلى بناء الإنسان وتطهير النفوس في آن واحد، ومما لاشك فيه إن انعدام الحوار يولد دوماً فوضى عارمة ومجتمعات متخلفة تخشى باستمرار صوت الآخر ورأيه،وتنفر منه وتعاديه،وللحوار آداب يجب أن يتحلى فيها المحاور ومن تلك الآداب أن يكون للحوار غائية التعلم والاستفادة من بعضنا البعض ،والعمل على حل المشاكل المطروحة والمسائل المتعلقة بشكل جماعي سواء على الأساس التوافقي أو على أساس الاختلاف الذي يهدف إلى وضع التركيبة المتمثلة للأطراف المتحاورة وكذلك يفترض أن يكون هناك مبدأ الاحترام ،أي احترام وجهات النظر بعيداً عن التبجح والتطرف.
|
|
الخيارات الأسلم لمعالجة الأزمات مع الكويت
من الغريب أن تشهد العلاقات العراقية الكويتية كل هذا الشد والجذب رغم إن الجوار بين البلدين يقتضي المزيد من التأني في تقرير أيّ خطوة من شأنها أن تكون ذات أثر في هذه العلاقة، خصوصاً إنّ التاريخ يُشير إلى هذه الحقيقة بوضوح، فبحسب بعض المصادر التي تؤكد إنّ بداية تأسيس الكويت يعود إلى ١٦١٣، وتؤكد أنّ الكويت لم تخضع للعراق إدارياً،
|
|
يا قوم لاتتكلموا ناموا حتى تتأوموا ؟
لن اتكلم عن شباب الايمو او (الجراوي) او (مصاصي الدماء )بعيدا عن جذور الظواهر السلبية وتاريخها وبداياتها وكيف وصلت الى المجتمع العراقي و لا اريد ان ارمي بكل ما يحدث في العراق من سلبيات واخطاء وازمات وظواهر اجتماعية على شماعة البعث وسياساته وما اوصلنا اليه طيلة فترة تسلطه على رقاب…
|
|
مشاكل أزلية
تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى، ونواياهم الغلبة، وملف الاتهامات، وسوء الظن ظواهر
|
|
لماذا لا نحذو حذو الشهيد الحكيم ؟
عدم الوضوح يعود مجدداً للساحة السياسيّة بعد وقبل وأثناء زيارة السيّد رئيس الحكومة نوري المالكي والوفد الوزاري المرافق له إلى دولة الكويت، فالتصريحات التي انطلقت من هنا وهناك والتي لا هدف لها سوى تكريس حالة المعارضة لكلّ جهد يمكن أنّ يصب في مصلحة البلد، ومع اتساع رقعة الترحيب…
|