ايران التشيع ......ورعب الاستكبار العالمي منها
ادرك العالم الاستكباري اليوم ان الامام المهدي ارواحنا لمقدمه الفداء يشكل خطرا على عروشهم لذا باتوا يحاربون التشيع بشتى الطرق والاساليب . ولما منّ الله على شيعة اهل البيت عليهم السلام بان جعل لهم دولة من بعد الف واربعمائة عام يقودها رجل من اهل بيت النبوة وعمه رجال اشداء كزبر الحديد الا وهي الجمهورية الاسلامية الايرانية متمثلة بمؤسسها الامام الخميني الراحل (قدس) هذا الرجل الذي وجه اكبر صفعة للاستكبار العالمي حيث انهارت على ايبديه المباركة دولة الاتحاد السوفياتي العظمى وتناثرت في مهب الريح اكبر دولة استعمارية تعتبر في وقتها .هذا الرجل الذي تحدى العالم عندما نزل بطائرة تحفها الملائكة الى مطار مهراباد الدولي ولما نظرت الشياطين الى الملائكة كيف تحفه وتسير معه هربوا الى اسيادهم رعبا .حتى اصبح محمد رضا بهلوي الذي يسمى شاهنشاه الملوك اسيرا عند اسياده الى ان اهلكه الله ولم يحصل على قيرا في ايران بارادة الله. ليكون درسا للاجيال وعبرة لكل الجبابرة ان الارض لاتحتويهم وان مصيرهم مزابل التاريخ.
|
|
عكاظ في زمن الجاهلية.!!
عادة بي عجلة الزمن إلى ماقبل ألف وأربعمائة عام تحديدا في زمن الجاهلة عندما كنت أتصفح مواقع الانترنت وبعدما حطت رحالي عند احد المواقع (السعودية) التي تطلق على نفسها (عكاظ) تبادر الى ذهني ان هذا الموقع هو احد المواقع المستقلة التي تعنى بالشؤون العامة هكذا كانت الوهلة الأولى عند دخولي إليه .! ولكنني تفاجأت عندما قرأت فيه (تنابز بالألقاب) (ومصادرات للحقوق)(وارتفاع لرايات الشر والعدوان)(وفيه تتناحر قبائل العرب) ؟!! كل هذه الثقافات الفاسدة كانت ابرز نشاطات (سوق عكاظ الجاهلي)!! ولكنها ربما عادة من جديد ولأعجب بذلك فما أشبه الأمس باليوم ,
|
|
توزيع الكرفانات على المدارس ليس منقبة أيها المحافظ
لم تتوقف عدد من الفضائيات الممولة باموال الشعب العراقي والتي تعمل لحساب جهة محددة عن التمجيد والتهليل والتغريد للخطوات الجبارة التي يقوم بها محافظ بغداد السيد صلاح عبد الرزاق والمتمثلة بتوزيع الكرفانات على عدد من احياء ومدارس بغداد لسد النقص في المدارس والصفوف التي تعاني منها المدارس في العاصمة خاصة في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية حتى وصل عدد طلاب الصف في احد مدارس بغداد بل في قلب بغداد الى (١٤٠) طالب وطالبة في منظر ليس له مثيل في كل دول العالم يؤشر حجم التاخير والفساد الذي ينخر جسد دولة عجزت عن توفير المدارس للطلبة رغم توفر الامكانات المالية الهائلة.
|
|
عيدكم مبارك ايها السياسيون
كل عام وانتم بخير بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك ،فرصة جيدة ان نذكر اطراف الازمة وروادها واصحاب الخلاف المزمن بان هنالك مايسمى بالشعب والذي ينتظر الكثير لانه ينقصه الكثير والعديد من الامور وبغض النظر عن كل شيء والامور المادية والمعنوية انه يحتاج راحة البال والتي لاتتركونه يحصل عليها بمهاتراتكم وصراعاتكم وخلافاتكم ونزاعكم٠
|
|
فاقد المصداقية لايعطيها
قد تتقافز الى سطح الوعي الجمعي انبهارات آنية تصدر من هنا او هناك كلما علا سقف الاكاذيب السياسية في واقع التشاغبات السلطوية العربية ، الذي يثير الجدل في هذه التشاغبات – هذه الأيام القابلية الاسفنجية التي تتمتع بها بعض الانظمة الحاكمة بسطوة النار والحديد، هذه الاكاذيب التي ربما تنطلي فترة من الزمن على عقول البسطاء من الناس الا انها سرعان ما تنكشف بما تراكم من وعي عروبي له قدرة – ولو بعد حين- على كسر قيد العبودية وهذا مالا تحتمله تلك الانظمة فتعمد الى بتر قدم الحقيقة لتبقى عرجاء، وفقئ عين المصداقية لتظل عوراء ، وتدعي بعد ذلك انها راعية الحق ووصيفة المصداقية مع ما تزكم به انوف العامة والخاصة من مناورات تلك الانظمة.
|
|
لهذه الاسباب انصفنا الحكيم!!
اجتمعت كلمة القوى السياسية والدينية والاجتماعية والشعبية العراقية على رفض الاتهامات الباطلة التي ساقتها صحيفة عكاظ السعودية بحق السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي .
|
|
محيط الحكيم .. وحجارة هبل
لوكان الفحيح المتقيح – الذي كشف عورة نافثه وفضح نتانة وضحالة متبنيه – صادرا عن شخص يمتلك حريته ويعبر عما يجول في خاطره بملئ ارادته ، ويرفع صوته عبر صحيفة حرة في بلد يؤمن بحرية التعبير ويحمي الصحافة ويدعوا للحريات العامة .. لوكان الامر كذلك لوضعنا عدة فرضيات وتفسيرات وتوقعات وتصورات اقلها ان هذا الدعي المتطفل على الصحافة يبحث عن شهرة من خلال تعرضه لقمم شماء طاهرة الوجدان نقية الاردان حاله حال الذين اساؤوا للنبيين والمصلحين .
|
|
البنك المركزي.. السياسة النقدية ليست بديلاً للسياستين المالية والاقتصادية
في ظروف معقدة وصعبة استطاع البنك المركزي تحقيق انجازات ملموسة.. بالمساهمة باطفاء حوالي ٩٠% من الديون العراقية.. وببناء احتياط مطمئن وعملة جديدة ارتفعت قيمتها (+٢٠%) منذ انطلاقتها.. وعمل على توفير العملة الاجنبية.. واستطاع مع "المالية" تخفيض التضخم لرقم احاد..
|
|
عمار الحكيم .. اسلحتك الثقيلة وصلت اليهم !!
من الغريب جدا ان يكون زمن التطور والانطلاق الحقيقي نحو المعرفة هو ذاته زمن التخلف والانحدار والظلمة ، معادلة غير مكتملة الخطوات ، يفترض ان يكون التقدم علامة ودلالة على الرقي والتحضر لا الانحلال الخلقي والكذب والبهتان .
|
|
الحكيم ينتصرعلى الاكاذيب
من الغريب في موسم الحج الذي يجتمع فيه الحجيج من كل بقاع العالم واصواتهم ملبية لنداء الباري (عز وجل ) وتنادي بصوت واحد (لبيك اللهم لبيك ) .
|