الدولة العصرية مطلب لاشعار !!
يعتبر الحديث عن بناء الدولة العصرية وطريقة ادارتها للامور وشؤون المواطنين امرا يحتاج الى عمل كبير بفعل تقادم البنى التحتية وارتفاع نسب التضخم فضلا عن قدم الانظمة والقوانين وتفشي مظاهر سلبية كثيرة في المجتمع العراقي توارثها بفعل سياسات و استبداد الانظمة المتعاقبة التي حكمت البلاد والتي ادت الى عدم ثقة العراقي بالحاكم في اغلب الاحيان,
|
|
من يوقف حرب البطاقة التموينية !!
بعد كل ما عاناه الشعب العراقي من مشاكل وما قاساه من محن وبعد ان اصبح العراق من بين الدول التي تتصدر ترتيب معدلات الفساد في العالم لاسباب نعرفها تارة واخرى باتت غامضة حتى تكونت وتشكلت في العراق ظاهرة اسمها (الملفات المسكوت عنها).
|
|
عيد الغدير الانطلاقة لتحقيق الدولة العصرية
الكلمة التي القها السيد الحكيم في عيد الغدير الاغر بمحاورها الثلاث مثلت نقطة انطلاق في التأسيس لحكم الدولة وفق المنظومة الاسلامية ، تلك الانطلاقة التي وضحت العلاقة بين مفهوم الولاية والولي والمولى عليه ، السيد الحكيم جمع بين دولة العدل للإمام علي (ع) ، وبين متبنيات ورؤى تيار شهيد المحراب ، وأهدافه التي يسعى لتحقيقها في دولة مؤسساتية قائمة على اساس أحترام الموطن ، وتحقيق اهدافه للعيش في داخل وطنه بكرامة .
|
|
العملية السياسية بعد وصية الغدير
في البداية لا بد من تسجيل الشكر والامتنان للرواة التالية اسماؤهم : البخاري ، احمد بن حنبل ، مسلم ، النسائي ، ابن حبان ، ابن سعد ، البيهقي ، القندوزي ، المقريزي ، السيوطي ، المحب الطبري ، ابن خلكان ، الخطيب البغدادي ، ابن قتيبة ، ابن تيمية ، المسعودي ، البلاذري ، ابن كثير ، ابن حجر…
|
|
الادب بين احتكار الماضي وفطاحلة اليوم
في مامضى من الزمن اي قبل عام ٢٠٠٣ كانت الصحف محدوده والمؤسسات الثقافية والاعلامية ايضا محدوده وشبه المحتكرة لاصحابها المعنييين
|
|
اليومَ أكملتُ لكم دينَكم وأتممتُ عليكم نعمتي
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
صدق الله العلي العظيم
|
|
المعلم وطلاب
بسم الله الرحمن الرحيم
(فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) السجدة/١٧ .
|
|
تهديدات المسؤولين ما ذا تعني
منذ سنوات والمسؤولون العراقيون يهددون ويتوعدون بعضهم البعض واي نظرة موضوعية ودقيقة لهذه التهديدات يتضح للمواطن ان الجماعة متفقون في الباطن مختلفون في الظاهر الهدف منه استغفال المواطن تخديره ومن ثم ذبحه نهب ماله وانتهاك كرامته واغتصاب عرضه
|
|
تنقيح سيرة الامام الكاظم عليه السلام - الفصل السابع
هل كان للإمام الكاظم نشاط سياسي وفكري في السجن ؟
|
|
حزن الكلمات
حزن الكلمات
|