الحكيم واختبار حكومة الاغلبية السياسية !!
ليس بالتمنيات وحدها تحل الازمات وتبدد المخاوف وتغلب مصلحة الوطن والمواطن فواقع الحال الذي نراه ونعيشه يقول انه لايمكن قبول خطاب من يتهددون ويتوعدون فمنهم من يريد فتح بغداد ومنهم من يريد معاقبة الكرد ومنهم من يرى نفسه فوق الجميع بما فيهم الوطن الذي ينتمي اليه ويعتاش من خيراته…
|
|
اﻧﺘﺨﺒﻮه ﻓﺄﻧﮫ ﯾﺴﺘﺤﻖ ﺻﻮﺗﻜﻢ ..!!
اﻧﺘﺨﺒﻮا ﻣﺮﺷﺤﻜﻢ اﻟﺬي ﻟﻢ ﯾﻌﻠﻦ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﮫُﻓﻲ ﺷﺎﺷﺎت اﻟﺘﻠﻔﺎز واﻟﺼﺤﻒ ، وﻟﻢ ﯾﻠﺼﻖ اي ﺻﻮرة ﻋﻠﻰ اﻟﻄﺮﻗﺎت
|
|
خروقات امنية معروفة المنشأ
بالامس القريب جدا ، حدثت خروقات امنية كثيرة في عموم مناطق العاصمة بغداد ، خروقات نوعية واخرى معتادة ، بالنتيجة راح ضحيتها الكثير من الابرياء الذين لا ذنب لهم سوى انهم كانوا في المكان غير المناسب او المكان الذي اختاره الارهابيين لتنفيذ جرائمهم ، الذي حدث انهم استشهدوا رحمهم الله…
|
|
ثمة صوت.. أنصتوا إليه...!
يكون ولاء أبناء البلد، في الدول المتقدمة لوطنهم وقيادتهم. بهدف تحقيق الأمن والرفاهية، وتحقيق إستقرار إجتماعي يفضي إلى الإرتقاء، بالتنمية. ومرد ذلك أنك تلاحظ أن دساتيرهم تكاد تكون مثالية من حيث صيغ التشريع، والتوازن مابين الحقوق والواجبات، وهذا متأتي من خبراء في القانون يلاحظون مايستجد على أرض الواقع، فيغيرون ويحذفون ويضيفون ما يؤدي بالتالي الى خدمة الوطن والمواطن.
|
|
شهادة للتاريخ الشهيد أبو باقر الماجدي
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا (٢٣) الأحزاب.
|
|
صوتك كرامتك فلا تهدره
الأنتخابات المحلية في العراق على الأبواب، وهي ثالث انتخابات ديمقراطية تجري في البلد الذي مزقته الحروب والصراعات والسياسات الداخلية والخارجية، فللشعب إرادة يجب أن تسمع ويُعبّر عنها بكل قوة وحرية في صناديق الأقتراع.
|
|
دوماً تجابهين المنحرفين و الطغات يا زينب (س)
نحتفل هذه الأيام بمولد لبوة من لبوات بني هاشم التي صارعت الباطل من صغرها وجاهدت في نقل الحقيقة في جميع أطوار حياتها ، إنها العقيلة زينب بنت علي بن ابي طالب عليها السيلام التي نقلت أحداث أول ثورة حدثت في التاريخ الإسلامي بعدما حدث الإنقلاب على الخليفة الشرعي بعد رسول الله (ص) وسيطرة…
|
|
أفكار بلا عواطف (٢) الخديعة الكبرى اللامرئية
أفكار بلا عواطف
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا ونبينا أبي القاسم محمد وعلى الهداة الطيبين الطاهرين من أهل بيته الغر الميامين لا سيما بقية الله في الأرضين روحي وأرواح العالمين له الفدا.
|
|
الى الذي نسوه لكن الله لم ينساه
الزمان: ٢٠٠٣،،
المكان: في كل بقاع الارض المحيطة بخارطة الآلام ابتداءً بكربلاء المقدسة، النجف الاشرف، بغداد، ميسان وديالى ،دهوك ،الانبار السماوة ،كلها اماكن موحشة لمن فوقها لكنها موقع امن وسلام لمن تحتها.
|
|
لمَ لا تتوظأون قبل أن تكتبو؟!
منذ ايام عدة كنت ضمن مجموعة منتخبة من المثقفين والاكاديمين، ملبي دعوة واحد من كبار الشخصيات الدينية والسياسية، الدعوة جاءت في سياق مناسبة دينية يقيمها سنويا، في هذا اللقاء الحميم دار حديث عريض طويل تناول مواضيع شتى ، لكنها كانت جميعا في مدار موضعنا الأساس..الكتابة والممتلقي، ولم يخرب هذا الحديث الذي وجنا فيه أنفسنا ألا إستطراد ليس في محله لأحد الإخوة الحاضرين، سرعان ما تداركناه وعدنا الى ما جئنا من أجله: حديث الفكر والكتابة.....
|