المواطن العراقي بين قسوة الإرهاب وتجاهل المالكي
لقد كثر نحيب العراقيين وبحت أصواتهم لكثرة بكاءهم على المجازر المروعة التي تنهش بقلوب أبنائهم وأعزائهم يومياً وفي كل وقت يشتهي الإرهاب بمص الدم العراقي وإزهاق أرواح أبنائه وتحت مرآي ومسمع القوات لا أمنية وتحت صمت مطبق وخجول لمن هم على رأس هرم السلطة هذه السلطة المتهالكة والمتأيله…
|
|
المالكي بطل العالم العسكري !!
مؤخرا فاز العراق ببطولة العالم العسكرية بكرة القدم في اذربيجان ، ولا شك بان السيد المالكي صاحب الفضل والانجاز بصفته القائد العام للقوات المسلحة والمسؤوليات العسكرية ، وألاعب رقم واحد وطبعا هو (كلشي وكلاشي) .
|
|
غياب الامن يفسد الاماسي الرمضانية
للذين صاموا رمضان تقربا واحتسابا.. برغم كل الظروف..
للذين صاموا رمضان خوفا من جحيم المعصية وزمهرير التمرد..
للذين صاموا رمضان طمعا في جنة انهارها من عسل ومن خمر وحورها عين..
للذين صاموا رمضان طلبا للصحة وشفاءا من مرض.. صوموا تصحوا..
للذين صاموا رمضان اختبارا لارادة وطلبا للرشاقة..
للذين…
|
|
نائب سفير عراقي يبحث عن شهرة ميسي
الدبلوماسية معروفة للقاصي والداني …لاالقي دروسا مجانية في تعريفها… منذ الامس وانا اتابع تصريحات نائب السفير العراقي في المملكة العربية السعودية الشقيقة… لم استغرب مطلقا آراء الدبلوماسي العراقي اللامعروف مطلقا بل استغربت التوقيت!!!
|
|
الملاهي تنتصر لنفسها !!
نجحت دولة العراق الإسلامية في الإيفاء بوعودها التي قطعتها على نفسها عندما أعلنت عن نيتها وامام العالم اجمع القيام بغزوات متعددة في رمضان ضد العراق والعراقيين وخاصة في بغداد والمحافظات الجنوبية وتحدت الحكومة والآلاف المؤلفة من الجيش والشرطة في وقف هذه الغزوات او الحد منها وحتى…
|
|
الى متى أجسادنا عارية أمام المفخخات ؟
مشهد لم يعد غريباً في كل يوم وتناقل للأحداث الساخنة والعاجلة سمة سائدة في الواقع العراقي , الأرهاب الأعمى يتجه في كل مرة الى صوب لتمزيق العراقيين وسط صمت حكومي مخيف, ازمات تطارد الشباب حطمت امالهم وتطلعاتهم دفعتهم للجوء الى الساحات الرياضية والمقاهي الشعبية كمتنفس للحالة النفسية…
|
|
الأمن يهجر العراق ويبقي المالكي قائدا بالوكالة
انتهت مفردة الأمن والأمان من قاموس المفردات اليومية التي يتداولها العراقيين في حكاياتهم وأحاديثهم الجانبية والفضفاضة وحلت محلها مفردة الانهيار والدمار والموت والمفخخات والأحزمة الناسفة والكاتم والأرامل والأيتام ومجالس العزاء والفقر والتشرد والضياع بعد ان ضرب الإرهاب موعدا…
|
|
حمامة السلام المحمدية
بُعث النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم ) رحمة للعالمين، فقد أُرسل إلى العرب الذين كانوا في وقتها قبائل متفرقة متقاتلة تغلب على طباعهم سمة البداوة و قساوة الصحراء، لذا فقد ذكر في القرآن أن احد المعجزات الالهية هي توحيد هذه القبائل بالإسلام قال تعالى:((وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ۚ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)) صدق الله العظيم..الانفال ٦٣.
|
|
سفراء مزدوجون
سمعنا كثيرا عن سوء تعامل بعض سفارات العراق مع الجاليات العراقية في المهجر،وسمعنا تذمر الكثيرين من المراجعين لهذه السفارات ،وقرأنا وسمعنا عن تحول بعض السفارات الى اوكار لأزلام السلطة السابقة الفارين بجرائمهم الى دول عربية واسلامية واوربية ،وكيف ان بعض السفارات مازالت تحتفل بذكرى مولد حزب البعث ومولد القائد (الضرورة ).
|
|
معلقات الحكيم
عالم ديني عراقي ومرجع كبير، عاش للفترة من ١٨٩٩ ـ ١٩٧٠ ، لقبه الطبطبائي، يرجع الى السيد إبراهيم طباطبا بن إسماعيل الديباج بن إبراهيم الغمر بن الحسن المثنى بن الحسن بن علي بن أبي طالب،
|