 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ٣٢١
عدد زيارات اليوم: ٣٧,٠٩٥
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٠,٨٤٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٧٤٤,٠٣٧
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٦١٨,٠٠٩
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٥٨١
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
"مجرد رأي".....(١٢٥) «وكل سباق له عواقب،"وفي ذلك فليتنافس المتنافسون"»
إن مسألة الخوض في الكتابة المؤدية إلى نشر موضوع ما بصيغة مايطلق عليه ب"المقال أو المقالة" مسألة ليست بالسهلة كما يظن البعض، ذلك لإن الكتابة هي عصارة جهود فكرية وفنية تستنزف الوقت والجهد وتزاحم بعض الالتزامات الخاصة بالكاتب،كما وتتأثر بعدة مقومات من ابرزها مشاكل التيار الكهربائي والنت -خصوصا عندنا في العراق- والاعتبارات العائلية والإجتماعية الاخرى، والأمور الادارية فيما بين الكاتب والجهة القائمة بالنشر،
|
|
البصره عاصمه التسقيط السياسي
مشروع البصره الكبير ، والأمل المنشود الذي يحقق الأمل لأبناءها في العيش حياه كريمه ، تكون مدينتهم هي سله غذاءهم اليومية ، وعاصمه تطوير بلدهم الجريح ، بعد الويلات وسحق الكرامات ، والموت البطيء .
|
|
القبانجي يحذر من مخططات احراق المنطقة
حذر امام جمعة النجف الاشرف والقيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد صدر الدين القبانجي من المخخطات الرامية الى احراق المنطقة عبر افتعال المشاكل والازمات فيها ، قائلا "ان نظرية حرق المنطقة والذي يقودها المجتمع الدولي قد تنجح لسنة او اكثر لكن نتيجتها ستكون سقوط نظام الهيمنة العالمية"، ودعا القبانجي المجتمع الدولي الى مراجعة سياسته في المنطقة والوضع السوري"، معتبرا ان ما يجري في سوريا هو نزيف دم وتهجير ونزوح، وهذه الازمة تحتاج الى معالجة جذرية وعلى المجتمع الدولي مراجعة سياساته واعادة النظر بها في الشأن السوري".
|
|
لعبة الأذكياء
بِداية اللعبُة
بدأت قصة القاعدة مع الولايات المتحدة الأمريكية عندما أتضحَ دورُ الأفغان في قتال الجيش الروسي الذي يُعد من أقوى الجيوش من ناحية التَسليح والقُدرة القتالية والتدريبْ , لأن روسيا أحد أهم البلدان في الصناعاتِ العسكرية, فبعد أن أحتلت روسيا أفغانستان واجهت الجماعات الأفغانية التي أذاقت القوات الروسية مرارةَ الهزيمة وألحقت بها خسائر فادحة , وساعدهم في ذلك عوامل عديدة من أهمها الطبيعة الجَبلية القاسية لأفغانستان والقُدرةَ القِتالية العالية للجماعات الأفغانية المُسَلَحَة فمنذ تلك اللحظة أتجهت جميع الأنظار العالمية لأفغانستان وتنظيمات طالبان وظهروا كقوة جديدة قهرت الدب الروسي المنافس الاول للولايات المتحدة عالميا"
|
|
عطايا ومكارم البزاز.. والثمن المقابل !
كتبتُ في وقت سابق مقالاً يحمل عنوان ( أمانة أمرأة مسنة لك .. يا بزاز). والحقيقة التي لا تخفى على الجميع ان المقال كُتب في حينها عندما كنتُ متوجهةً في زيارة لأحدى محافظات العراق الحبيب لقضاء عطلة عيد الفطر المبارك، فحملتني أمرأة مسنة سلاماً و( السلام أمانة لصاحبه) مهما كان وأينما كان ألا وهو( سعد البزاز) رئيس مجلس أدارة مجموعة الشرقية الاعلامية لما قدمه من مساعدة للفقراء والمحتاجين في شهر رمضان المبارك ، وليس هذا فحسب وأنما تعدت هذه الخيرات والعطايا لتوزع طيلة أيام السنة.
|
|
قارئ الفنجان ...حقيقة أم وهم..!
ماأستدعاني للكتابة عن هذا الموضوع هو تزايد وشيوع هذه الظاهرة التي أختلفت مسمياتها ومآربها , وأصبحت من الضواهر التي تعم أغلب المجتمعات الشرقية وخاصة النسوية والتي أتسعت في العراق بشكل مضطرد, وهي التوجه الى السحرة والكهنة ويعتقدونهم لأجل حل مشكلة أو معرفة مايخفي لهم الزمن من خبايا في المستقبل القريب..ومن الغريب أن يجمع محفل "فتاح الفال" , أو "قارئ الكف" , وغيرها من التسميات المتعددة لهذه الظاهرة التقليدية المرأة المتعلمة والأمية , الكبيرة والشابة , المتحظرة والرجعية ويتبعهن في ذلك بعض الرجال.
|
|
فتنة الحكام......وسقوطها.؟
اليوم نعيش بمفاهيم بعيدة كل البعد عن القيم التي اكدها الاسلام, ونرى هنالك مجاميع قد حرفت الرؤيا الحقيقية للإسلام ,كونهم اتبعوا من سلك سلوك العداء وقتل الروح الانسانية التي جاء بها الاسلام عبر التاريخ , وتباع ائمة الظلال وعقولهم الجاهلية التي توارثوها من اسلافهم وغيرهم ممن تمردوا…
|
|
بدأ صبرنا ينفذ
بعد كل بركان يلحقه سكون وفي بعض الأحيان يكون ذلك السكون قاتلا ، وبعد دخول الاحتلال وسقوط دولة البعث بيد الاحتلال دخل العراق مرحلة جديدة ,لكن هذه المرحلة يا ليتنا لم ندخلها لأنها أكلتنا كالنار في الهشيم ,وبدون تفرقة بين العمر والجنس والمهم ، حصاد اكبر عدد ممكن ، وكأننا نعاني من التضخم في عدد السكان ,ويجب الترشيق والأراضي قليلة والمياه لا تكفي والأموال قليلة ونعاني من ديون لا تنتهي وميزانية مستمرة بفضل المتبرعين المحسنين لان ميزانيتنا لا تكفي لربع المتطلب لان الرئاسات الموقرة الثلاث تأخذ ربع الميزانية الميمونة .
|
|
لماذا يرفض المالكي مشروع العاصمة الاقتصادية ؟؟
لم يكن امر رفض الموافقة على مشروع البصرة عاصمة العراق الاقتصادية من قبل رئيس مجلس الوزراء السيد نوري المالكي بالأمر المفاجئ إنما هو أمر متوقع طالما ان معايير الرفض والموافقة لا تستند الى أسس قانونية او منطقية انما تستند الى دوافع حزبية وسياسية ومكاسب انتخابية.
|
|
منطق العقل
منتدى يوم الاربعاء الذي يعقد في المجلس الاسلامي الاعلى حقيقة له مردودات ايجابية تنعكس على مجريات العمل اليومي ومنهاجا للابداع والتطور , لما يفيض بعبق ومحبة وشفافية في الرؤى والمبادىء والحكمة , شدني هذا المنتدى ان اكون احد الحاضرين فيه واستمع لما يجري فيه من خطب واسئلة قريبا…
|
|
|
 |
|
 |
|
|