 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ٨٠
عدد زيارات اليوم: ٢٨,٩٧٣
عدد زيارات اليوم الماضي: ٥٣,٣٧٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٧٨٩,٢٨٨
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٦٦١,٧٨٧
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٥٩٠
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
كذب وأزمات
تراوح العملية السياسية مكانها, عاجزة عن تلبية طموحات الناس, حتى أن مشاركتهم في الانتخابات الأخيرة كانت ضعيفة, فبعد سنين طوال, مازال الصراع السياسي محور للأحداث في العراق, وشماعة للأخطاء الجسام التي يعيشها العراقيون ويستغلها الإرهابيون أبشع استغلال ..
|
|
ألأسس المنطقية لأستثمار الاعلام
لاتكتمل مقومات عملية التغيير الا بتحشيد كافة وسائل الاعلام في مواكبة بناء العراق الجديد خطوة خطوة وابراز منجزات ا لعملية السياسية ساعة بساعة ويوما بيوم وسد كافة الثغرات التي يحتمل نفاذ الأجهزة المغرضة من خلالها وسد الطرق على مستغلي ومتحيني الفرص..
|
|
"مجرد رأي".....(٦٦). 'إذا كان قلبك اصلي فخذ الدواء الأصلي، أو إذا كان قلبك غير اصلي فخذ الدواء الغير اصلي'
البضاعة الرديئة تطرد البضاعة الجيدة من السوق، وهذا مبدأ اقتصادي، دخل على اسواقنا بقوة، وهو من مخلفات الحروب العبثية التي خاضها الصنم مع دول الجوار.
|
|
الشعب بين ذبح الارهاب و صمت الجلاد
بعد اكثر من عشره أعوام على سقوط النظام البعثي ، وتشكيل لثلاث حكومات متعاقبه بعد التغيير ، وبعد الدستور الجديد ، والانتخابات تلو الانتخابات ، والتأسيس لمشروع وطني ،لم نشعر بشيء من الاستقرار لا السياسي ولا الاجتماعي ، فنزلق بلدنا نحو الاقتتال الطائفي ، وتمزقه أواصر الارتباط الاجتماعي بين مكوناته ،وأصبح أداه سهله بيد الاجندات الخارجيه ،والتي نجحت في اختراق هذه الأواصر وتمزيقها .
ظاهره الإرهاب ،الذي ينفذ ويبرر باسم الإسلام.
|
|
دم الشهادة
ذكراك قربت تطوي ايامها مسرعة لتلاقي عشاقها بمشاعر العاشقين التي لاتحتمل ولهفة المحبين وثورة النفس التي لاتنطفىء نيرانها بدليل قول الامام ابي عبد الله الصادق (ع)
|
|
الحزب الحاكم يصادر شبكة الاعلام الحكومي
لا يمتلك الاعلام الحكومي الحالي في العراق عمقا تأريخيا ولا تراكما في الممارسة المهنية للاعلام الحر ، وطوال خمسة وثلاثين عاما كانت مهمة الاعلام في العراق مكملة لمهمة الاجهزة القمعية ، كانت وسائل الاعلام من صحافة وتلفزة واذاعة مملوكة للدولة وتشارك في تقوية السلطة وتلميع صورتها…
|
|
توريث الدول
تبنى الدولة من خلال رؤية إستراتيجية تجيب على تساؤلات من قبيل، ماذا ؟ وكيف ؟ ومتى ؟، وتوضع خطط خمسيه وعشرية وربما أكثر تتضمن الإجابة على الاستفهامات أعلاه، وهذا هو سر تقدم دول وتأخر أخرى، والأكيد أن هكذا نهج يحتاج لحكومة تعي دورها جيدا، وتضع لنفسها برنامج تفصيلي واضح، تنفذه كلا أو جزء خلال فترة ولايتها، وتترك لمن يليها برنامج هو الأخر واضح المعالم قد تقوم الحكومة ألاحقة بإجراء تعديلات أو إضافات عليه، وهكذا تدور عجلة بناء الدولة حتى تصل لدرجة الحاجة للتجديد، بعد أن تصل إلى مرحلة اكتمال الأسس.
|
|
ســـأنتخب(.....) بـ نعـــم...نعـــم...نعـــم!
صبيحة كل يوم أنتخاب آبان حكم الصنم؛ نرى غالبية سكان العراق يرددون مع أنفسهم كلمة نعم...نعم...نعم... خوفاً من كل شيء، حتى من الجدران التي يعتبرونها اذآنٍ صاغية و قد تدلي بحياتهم الى الخطر، ففي لحظة التصويت تجد البعثيين كزرقاء اليمامة بأعينهم لمراقبتك وانت تُمسكُ القلم لتصوت, أما نتيجة ألأنتخاب هي الفوز بجدارة وبمعدل(٩٩%) كدليل للشفافية وحرية الأختيار!
|
|
الوطنية فعل لا هوية
بين الانسان ومولده توجد رابطه وثيقه, قد لا يستطع الشخص ان يترك هذا المكان,لعده أأسباب منها تخص طفولته, وعائلته, وصباه, ودراسته, وأصدقائه,والحنين الذي يشده الى موطنه,وذكرياته وحياته الجميله,التي عاشها ونشىء وترعرع فيها,لا يسنطع أن ينساها, فلذلك المواطنه أستحقاق,لكل من ولد في هذا البلد,له حقوق وعليه واجبات,والدوله راعيه ومسؤولة عن هذه الحقوق,ولذلك المواطن عليه واجبات تجاه الوطن,مثلما يعطيك عليك أن تعطيه.
|
|
المالكي هو الرجل غير المناسب في النظام السياسي غير المناسب
جذور المشكلة في النظام السياسي العراقي، فالنظام الديمقراطي يمنح الجميع حقوقاً سياسية متساوية، لكن النظام التحاصصي في العراق انحرف عن ذلك، في فرضه تمثيلاً محدداً للطوائف والإثنيات في السلطة التشريعية، كما ضمن لهم التوافق حصة في السلطة التنفيذية ولو لم ينتموا للأغلبية البرلمانية، وفي المناصب الرئيسية والوظائف العليا من دون اعتبار كبير للجدارة.
|
|
|
 |
|
 |
|
|