في محرقة الدكتاتورية
التعايش السلمي في ظل دين واحد, أو حتى أديان مختلفة بشرط أن تضمن حقوق جميع الطوائف, أهم ألأسس التي نادت بها رسالات السماء وبالأخص ديننا الإسلامي الحنيف, وهذا مافعله رسولنا الأكرم (عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام) ,فقد صنع أمة من أطياف, وقبائل, وجنسيات مختلفة تحت لواء الدين الإسلامي الحنيف.
|
|
الخصم داعش، أم الخمسة دولار ؟
عانت المحافظات العراقية الجنوبية ولعدة عقود متتالية، من التهميش السياسي والاقتصادي وحتى الثقافي برغم إمتلاكها كل المقومات الفكرية والاقتصادية والبشرية، والسبب إبتعادها عن مركز القرار وعدم ميل أبناءها للتملق لسلطة الحاكم المتسلط في الوسط، مما حدا بها لأن تكون معارضة لأكثر…
|
|
"الشريك الناصح" .....(٤) [الفئات الأربع، وأصحاب العقود والأجر اليومي]
يصنف العراقيون، من حيث تحصيل الرزق والكسب الحلال إلى فئات أربع، أبان فترتي ماقبل السقوط وبعده:
|
|
!حسين كامل سر بقائهم
الحسين سر بقائنا، شعار رفعه حزب الدعوة (تنظيم المالكي)، بشكل لافتات كبيرة نصبت على قوارع الطرق المؤدية الى كربلاء من جميع المحافظات، وذلك في زيارة أربعينية الإمام الحسين عليه السلام. تلك اللافتات دُفعت أثمانها من أموال الشعب العراقي المحروم، ووضعت كي تتحدى بكلماتها جميع خصوم الحزب الحاكم، السياسيين منهم والعوام؛ سوف نبقى جاثمين على صدوركم وبإسم الحسين!.
|
|
احترموا عقول شعبنا
يقول ارثر سالزبورجر، مؤسس جريدة نيويورك تايمز: (ان رأي اي انسان في اية قضية مرتبط بنوع المعلومات التي تقدم اليه حولها, اعط اي انسان معلومات صحيحة, ثم اتركه وشأنه حينها قد يكون معرضاً للخطأ في استنتاجاته لبعض الوقت، لكن فرصة الصواب ستظل في يديه دوماً, اما اذا حجبت المعلومات الصحيحة عن اي انسان، او قدمتها له مشوهة او ناقصة اومحشوة بالدعاية والزيف, حينها ستدمر كل جهاز تفكيره وتنزل به الى دون مستوى الانسان).
|
|
ناقة صالح (ع) والخمسة دولارات
العراق معروف بثرواته الطبيعية ومنها النفط (مصدر الطاقة الرئيسي في العالم وكما يطلق عليه (الذهب الأسود))، وتأريخ أنتاج النفط في العراق يعود ألى عام( ١٩٢٩)م عندما قامت مجموعة من الشركات البريطانية والفرنسية والأمريكية بدمج أنشطتها في شركة النفط العراقية، وكان أول أنتاج من حقول(بابا كركر) الواقعة ضمن حدود مدينة كركوك شمال البلاد، وفي عام(١٩٣٤)م بدأ تصدير النفط العراقي الى الأسواق العالمية.
|
|
ثورة ودم وانتصار
روحية المضمون, إنسانية المحتوى, هدفها تحرير الإنسان من قيود العبودية للحاكم, ونشر الفضيلة والكمال, تلك هي ثورة الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء.
|
|
تلوث بيئي جسدي
في الحياة مرات عديدة مواقف تفرض نفسها بكوميديا واقعية وتجعل من تبادل الاراء والنصح والارشاد اسهل وتغير السلوك الحياتي والتخلص من العادات الضارة تبداء بمعنويات عالية وارادة قوية يستكشفها الانسان سريعا من وهم الادمان على العادات الضارة من خلال تسويفها ضمن معلومات مضللة او تبريرات واهية كان يؤمن بها حد اليقين .
|
|
نهاية دكتاتور!.
حين نتأمل تاريخ العراق قليلاً؛ نجده من أكثر البلدان العربية حروباً, ومن أكثر ألشعوب ألتي تعرض شعبها للإبادة والقتل على مر التاريخ!, ونجد أيضاً أن عدد الحكام الذين حكموا العراق لم ينصفوا الشعب أبداً بإستثناء حكام يعدو على عدد الأصابع, وفترة حكمهم تتراوح مابين عدد من الأشهر أو بضعة سنين!.
|
|
ماذا يريد الكرد ……… ؟
ألكرد وحسب ما ذكر الباحث الكردي عمر ميران شعب بدائي بسيط ليس له تأريخ ولا حضارة كما قال في البداية أؤكد لكل العراقيين, إن هؤلاء الذين يسمون أنفسهم قادة للشعب الكردي إنما هم يمثلون أنفسهم وإتباعهم فقط وهم قله في المجتمع الكردي ولا يمكن القياس عليهم ولكنهم وللأسف أقول, يستغلون…
|