مدينة البصرة الرياضية والاعلام المريض
التقرير الذي نشره موقع مجلة ستاديم ( ستاديا – ماكازين ) والذي اشار الى ان المدينة الرياضية في البصرة تأتي في المركز الثالث على مستوى العالم بعد ملعب مركز هانجتشو الرياضي الاولمبي في الصين وجاء في المركز الثاني استاد ( ماراكانا ) في البرازيل.
|
|
مالها الا الحوار وطاولة عمار
السياسة بتعريفها العلمي فن الممكن ،كما تعرف بأنها غير خاضعة لثوابت راسخة بل تعمل وفق عوامل متحركة تفرضها الظروف المحيطة بالبيئة التي تعمل بها اي ان (لا) الرفض فيها ليست ثابته كما لايشترط ان تثبت( نعم ) القبول على طول الخط او الطريق.
|
|
عامر الخزاعي ..غراب لا يأتي الا بالشؤم
منذ فترة ليست بالقصيرة ونحن نسمع كل يوم بان مستشارية المصالحة الوطنية التي يترأسها "الدعوجي" عامر الخزاعي قد اتفقت مع الجماعات الإرهابية المسلحة من اجل الدخول في العملية السياسية وإلقاء السلاح مقابل اغلاق الملفات القضائية التي تدين هؤلاء وكذلك بعض من امتيازات المقاولات والوظائف والدخول في قائمة رئيس الوزراء او من المحظيين لديه.
|
|
قتلوا حجر بن عدي مرتين
استيقظنا صباحاً على أخبار مفجعة قادمة من ريف دمشق المنكوبة ، جريمة جديدة يرتكبها يهود الاسلام من نواصب وتكفيريين ووهابيين مهم يستعرضون قوتهم وطغيانهم على ابناء جلدتهم ممن يشهدون "أن لا آله الا الله" وذلك بتهديم ونبش قبر الصحابي الجليل حجر بن عدي الطائي ذلك المؤمن الثابت بأيمانه…
|
|
سمعنا جعجعة الحكومة لكننا لم نرى لها طحينا في الانبار
انتهى العزاء وانفض ألسامري ولم يبق الا أرامل وأيتام وشواهد وصور لرجال قتلوا غدرا في رابعة النهار على ايد مجرمين وإرهابيين أمام ومرأى مئات إن لم يكن الاف الحاقدين والطائفيين والبعثيين والصداميين دون ان يكون عند هؤلاء ذرة من غيرة او نخوة عربية ان كانوا عربا كما يزعمون لحماية العزل…
|
|
ما هو ثمن الصوت الواحد ؟
لازالت التكهنات تُتداول في اروقة ومقرات الكيانات السياسية المتنافسة في انتخابات مجالس المحافظات التي اجريت في نيسان الماضي حول اسماء المرشحين الذين حظوا بثقة الناخبين ، بعد ان عرف كل تكتل وحزب تقريبا عدد المقاعد التي حصل عليها وفي جميع المحافظات الاثنى عشر التي اجريت فيها الانتخابات ، كما ان الاحزاب السياسية عرفت قيمتها العددية من اصوات الجماهير التي صوتت لها معلنة بذلك انتهاء ملحمة جديدة ومرحلة مهمة من تاريخ الديمقراطية في العراق الجديد .
|
|
التحليل السياسي الاسبوعي – الحويجة.. ما قبلها وما بعدها
مقدمة
قد لايختلف الواقع المتأزم وطبيعة الوضع السياسي في المشهد العراقي الراهن عن الأمس القريب في ماهية الخلاف والاختلاف بين حكومة المركز والمحافظات السنية ما خلا التداعيات المتسارعة للاحداث ومنهجية التصعيد الدرامي سياسيا ,ومؤشرات الخطر وناقوس الفتنة الذي بات يسمع صوته بوضوح في سماء البلاد..
|
|
عمال العراق ..معاناة ازلية
تعرضت وتتعرض الطبقة العاملة في العراق – شأنها شأن نظيراتها في العالم العربي وآسيا وافريقيا ( كل بلدان العالم الثالث ) – الى شتى صنوف الظلم والتعسف واغماط الحقوق ومصادرة الرأي،وعانت الاذلال وشضف العيش تحت وطأة القرارات المزاجية المجحفة التي مورست من قبل مدراء الدوائر والمؤسسات والمنشآت التي يعملون فيها،حيث ينظر الى العمال كطبقة عبيد مسحوقة.
|
|
احداث الانبار ونتائج الانتخابات و احراق الاخضر واليابس !!؟
ربما واقول ربما ان المشهد السياسي بات اكثر انفراجا بفعل الظروف الحالية والخشية من امتداد النار الى داخل الدار وهذا لسان حال الجميع بعد احداث الحويجة والانبار وما افرزته انتخابات مجالس المحافظات من صعود لافت وسقوط مدوي للقوى السياسية الرئيسية المتنافسة في السباق الانتخابي…
|
|
اين عقولكم.....؟
تبدا حكايتنا مع خلق الانسان وعلى مر العصور, والدهور فقد بداءت نزعات الشر تسكن العقول وتتربع على القلوب.
|